تأهيل الأطفال
هوم هيلرز للعلاج الطبيعي المنزلي للأطفال
جلسات العلاج الطبيعي المنزلي في المنزل او بالبيت للأطفال وكبار السن
مع برامج متخصصة لإعادة التأهيل.
تأهيل الأطفال الحركي
يهتم هذا النوع من الـتأهيل بالجانب الصحي والطبي، ويعتمد على وصف الأدوية واستخدام التقنيات الطبية المختلفة، كالجراحة والعلاج الطبيعي.
يساعد هذا النوع على تحسين المهارات الحركية والوظيفية للطفل، بالإضافة إلى الوقاية من الإصابة ومنعها.
يضع فريق هوم هيلرز الطبي خططًا علاجية لمساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة على الوصول إلى أهدافهم، وهي:
تحسين الحركة وتقوية عضلات الجسم للمشي والتأهيل الحركي للأطفال .
تحسين الأداء الوظيفي للعضو المصاب عند الاطفال بتمارين وعلاج منزلي .
التعافي من الإصابات الناتجة عن الحوادث للاطفال لتأهيل المشي والتأهيل الحركي ، واستخدام العلاج الطبيعي بعد الكسر أو الصدمات الشديدة.
التأهيل الحركي للأطفال بعد العمليات الجراحية - دليل شامل
يُعد التأهيل الحركي للأطفال بعد العمليات الجراحية خطوة حاسمة لضمان تعافٍ آمن، واستعادة الوظائف الحركية، وتحسين جودة الحياة. سواء كانت العملية تتعلق بالعظام، الأعصاب، العمود الفقري، أو العضلات، فإن برامج العلاج الطبيعي المخصصة تساعد الطفل على استعادة قوته وحركته بشكل تدريجي.
أهمية التأهيل الحركي للأطفال بعد الجراحة
منع المضاعفات مثل التيبس العضلي أو ضعف الحركة
تحسين قوة العضلات والتوازن والتحكم الحركي.
تسريع الشفاء ودعم النمو الطبيعي للطفل.
تعزيز الثقة بالنفس من خلال استعادة الاستقلالية في الحركة.
أبرز الحالات التي تحتاج إلى تأهيل حركي بعد الجراحة
عمليات العظام (كسر معقد، تصحيح تشوهات، استبدال مفصل).
جراحات العمود الفقري (مثل استئصال الصفيحة الفقرية، دمج الفقرات).
جراحات الأعصاب (إصابات الحبل الشوكي، شلل الدماغ).
عمليات العضلات والأوتار (إطالة أوتار، تصحيح الشد العضلي).
ما بعد عمليات البتر (تركيب طرف صناعي وتأهيل الحركة).
برنامج التأهيل الحركي للأطفال بعد الجراحة
1. المرحلة المبكرة (ما بعد الجراحة مباشرة)
تمارين التنفس لمنع التهابات الصدر.
تحريك المفاصل بلطف للحفاظ على مرونتها.
التحفيز الكهربائي (إذا لزم الأمر) لتنشيط العضلات.
2. مرحلة استعادة القوة والحركة
تمارين تقوية العضلات (تدريجية حسب عمر الطفل وحالته).
تمارين التوازن والتحكم الحركي.
استخدام الأجهزة المساندة (مثل المشايات أو العكازات).
3. مرحلة العودة إلى النشاط اليومي
تمارين الوظيفية (مثل المشي، الجري، القفز).
العلاج المائي (لتحسين الحركة دون ضغط على المفاصل).